تنبثق كلماتي من أنفاس الأمس,,
وتبحر في مجداف الزمن الآتي,,,
تعبر خلف أحلام اليقظة المحتضرة,,,
تصدح كالخظيئة الأصيلة وتمكث في انفاس القدر,,,
فهناك الوجه الآخر للحقيقة,,,
هناك نجم أتى مرهقاً من خلف أسوار سرابه البعيد,,
وحلم بمعجزة جديدة,,
تعيش في أغصان شعره وأدغال قصيدته,,,
تحيله عواصفاً من الكلمات,,
ولهيباً من الأبجديات,,
ويحيا على ميعاد إعصار,,,
قَبّلَت له جرحه الشهي,,
واحتَضَنَت مشاعره المنهزمة,,,
أراد أن يعيش لحظات يختصرها عمراً جديداً,,
فاختصر عمره القديم بلحظات قليلة,,,
أرادت أن تضيء الكون له شموعاً,,
فأحرق نفسه بنار الكون رماداً,,,
هناك قلوب بارعة,,
تمارس الخسارة بتفوق,,
تستجدي فتات السعادة من لهيب الألم ,,
وتتسول موائد الحزن من شرفات الندم,,,
ودائماً هناك في أعماقنا أمكنة لا يتوقف بها البكاء,,
وهناك أمكنة أيضاً كالصحارى لا تمر بها الأمطار,,,
فيا سيد الصباح والمساء,,
ويا سلطان الحروف والهجاء,,
نحن لم نخلق لهذا الزمن ,,
نحن خلقنا لزمن لم يأتِ بعد,,,
نحن خيط من ذكرى الأمس,,
وظل من صدى الغد,,,
كم أرغب أن تنطفئ جمرة النسيان من ذاكرتي,,
وأولد بذاكرة عارية من جديد,,,
وتبحر في مجداف الزمن الآتي,,,
تعبر خلف أحلام اليقظة المحتضرة,,,
تصدح كالخظيئة الأصيلة وتمكث في انفاس القدر,,,
فهناك الوجه الآخر للحقيقة,,,
هناك نجم أتى مرهقاً من خلف أسوار سرابه البعيد,,
وحلم بمعجزة جديدة,,
تعيش في أغصان شعره وأدغال قصيدته,,,
تحيله عواصفاً من الكلمات,,
ولهيباً من الأبجديات,,
ويحيا على ميعاد إعصار,,,
قَبّلَت له جرحه الشهي,,
واحتَضَنَت مشاعره المنهزمة,,,
أراد أن يعيش لحظات يختصرها عمراً جديداً,,
فاختصر عمره القديم بلحظات قليلة,,,
أرادت أن تضيء الكون له شموعاً,,
فأحرق نفسه بنار الكون رماداً,,,
هناك قلوب بارعة,,
تمارس الخسارة بتفوق,,
تستجدي فتات السعادة من لهيب الألم ,,
وتتسول موائد الحزن من شرفات الندم,,,
ودائماً هناك في أعماقنا أمكنة لا يتوقف بها البكاء,,
وهناك أمكنة أيضاً كالصحارى لا تمر بها الأمطار,,,
فيا سيد الصباح والمساء,,
ويا سلطان الحروف والهجاء,,
نحن لم نخلق لهذا الزمن ,,
نحن خلقنا لزمن لم يأتِ بعد,,,
نحن خيط من ذكرى الأمس,,
وظل من صدى الغد,,,
كم أرغب أن تنطفئ جمرة النسيان من ذاكرتي,,
وأولد بذاكرة عارية من جديد,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق