عندما نغازل الكون,,
بحثاً عن إجابات ما لبعض تساؤلاتنا ,,
التي تقطن في جنة الإحتمالات المفقودة في مكان آخر,,,
يغيب ظله كنجمة أفلتت من عنق السماء في زمن السقوط,,,
فتبقى علامات الإستفهام تتهاوى بين الجسد والروح,,
كعشق مكبلٍ بالأشواك في دستور الصمت,,,
فلا فجر ينتظرنا,,
ولا ليل يغادرنا,,
ولا كلمات تملأ الفراغ الذي نعيشه داخل أنفسنا,,,
ربما الحقائق تولد وتحيا من أعماق نواة القلب,,
ولن تأتي أبداً من مساحات الكون الفارغة,,,
وربما تكمن في إحساس الروح,,
بارتشاف كل قطرة حب سقطت من أنسجة الزمن,,,
فنحن,,,,,
بين سؤال وجواب,,
نضيع اللحظات الحقيقية التي تجعلنا نشعر بذاتنا وكياننا,,
والتي ينبغي أن نعيشها بصدق,,,
نحن نفتقر لإتقان فن عيْش اللحظة الراهنة,,
نفتش عنها خارج حدود الذات,,
ونتجاهل حقيقة عيشها من داخل القلب بصفاء,,,
ثمة حقائق نرغب بها تختبئ خلف أشياء نخافها,,,
وحدنا من يحدد الإتجاهات والقرارات الصائبة من العدم ,,,
اللحظات الثمينة لا تتكرر مرتين,,,
والفصل الخامس من فصول الطبيعة هو مكاننا وزماننا,,,,
بحثاً عن إجابات ما لبعض تساؤلاتنا ,,
التي تقطن في جنة الإحتمالات المفقودة في مكان آخر,,,
يغيب ظله كنجمة أفلتت من عنق السماء في زمن السقوط,,,
فتبقى علامات الإستفهام تتهاوى بين الجسد والروح,,
كعشق مكبلٍ بالأشواك في دستور الصمت,,,
فلا فجر ينتظرنا,,
ولا ليل يغادرنا,,
ولا كلمات تملأ الفراغ الذي نعيشه داخل أنفسنا,,,
ربما الحقائق تولد وتحيا من أعماق نواة القلب,,
ولن تأتي أبداً من مساحات الكون الفارغة,,,
وربما تكمن في إحساس الروح,,
بارتشاف كل قطرة حب سقطت من أنسجة الزمن,,,
فنحن,,,,,
بين سؤال وجواب,,
نضيع اللحظات الحقيقية التي تجعلنا نشعر بذاتنا وكياننا,,
والتي ينبغي أن نعيشها بصدق,,,
نحن نفتقر لإتقان فن عيْش اللحظة الراهنة,,
نفتش عنها خارج حدود الذات,,
ونتجاهل حقيقة عيشها من داخل القلب بصفاء,,,
ثمة حقائق نرغب بها تختبئ خلف أشياء نخافها,,,
وحدنا من يحدد الإتجاهات والقرارات الصائبة من العدم ,,,
اللحظات الثمينة لا تتكرر مرتين,,,
والفصل الخامس من فصول الطبيعة هو مكاننا وزماننا,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق