أتوق إلى أسوار معبدي المنفرد,,
لا للتنسك أو الصلاة,,
بل لأن في وحدتي أحياناً حياة لروحي وفكري وقلبي وجسدي,,,
أتوق إلى سكرات حروفي العابرة,,,
لأنثرها أينما أشاء,,
حيث أحولها الى كلمة صامتة بين شفتي الحياة المرتعشتين,,
فأرى الوجه الآخر لبنت الحياة,,
سائراً بين الأرض واللانهاية,,
وأتنشق رحيق عالم بلا قيود براقة,,
أو سلاسل ذهبية وأسلاك لامعة,,,
في ريشتي أنغام وأفكار أحاول تجريدها من حقيقة عرجاء,,
وأصدح بها كصوت قيثارة ثائرة,,
تنشد ترنيمتها بسكون,,
ولا تعرف الى من ستحملها الريح,,,
أفقد ذاكرتي وأشرد في ذاكرة فجر ملائكي رضيع,,
فأنسى من يصلب الشمس في أحضان النهار,,
وأنسى من يفتك بجسد الغيم وسط الرياح,,
ومن يسرق حنان النجوم من أحضان القمر,,,
أثور كعبير ملتهب في ضمير الوجود,,
وبين تموجات أنسام النفس,,
أتجول في عاصمة الروح وأعلِّم نفسي عشق العواصف المجنونة,,
وأنين الأودية الصامتة,,
بما يجعلني أسمو على ما يموت مني في التراب,,
فهناك قصة سير على خطى النجوم بحضورها الأخرس,,
بلا خريطة,,
بلا بوصلة,,
لا يدرك أعماقها سوى من أدرك أسرارها,,,
خلف تلك الأيام ارحل وأمضي,,
وخلف ذلك الزمان أترك أمنياتي تسافر وحدها,,
علها ترتاح,,
بين نقطة وصول,,
ونقطة إنطلاق,,
الى أعماق الروح,,,,,
لا للتنسك أو الصلاة,,
بل لأن في وحدتي أحياناً حياة لروحي وفكري وقلبي وجسدي,,,
أتوق إلى سكرات حروفي العابرة,,,
لأنثرها أينما أشاء,,
حيث أحولها الى كلمة صامتة بين شفتي الحياة المرتعشتين,,
فأرى الوجه الآخر لبنت الحياة,,
سائراً بين الأرض واللانهاية,,
وأتنشق رحيق عالم بلا قيود براقة,,
أو سلاسل ذهبية وأسلاك لامعة,,,
في ريشتي أنغام وأفكار أحاول تجريدها من حقيقة عرجاء,,
وأصدح بها كصوت قيثارة ثائرة,,
تنشد ترنيمتها بسكون,,
ولا تعرف الى من ستحملها الريح,,,
أفقد ذاكرتي وأشرد في ذاكرة فجر ملائكي رضيع,,
فأنسى من يصلب الشمس في أحضان النهار,,
وأنسى من يفتك بجسد الغيم وسط الرياح,,
ومن يسرق حنان النجوم من أحضان القمر,,,
أثور كعبير ملتهب في ضمير الوجود,,
وبين تموجات أنسام النفس,,
أتجول في عاصمة الروح وأعلِّم نفسي عشق العواصف المجنونة,,
وأنين الأودية الصامتة,,
بما يجعلني أسمو على ما يموت مني في التراب,,
فهناك قصة سير على خطى النجوم بحضورها الأخرس,,
بلا خريطة,,
بلا بوصلة,,
لا يدرك أعماقها سوى من أدرك أسرارها,,,
خلف تلك الأيام ارحل وأمضي,,
وخلف ذلك الزمان أترك أمنياتي تسافر وحدها,,
علها ترتاح,,
بين نقطة وصول,,
ونقطة إنطلاق,,
الى أعماق الروح,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق