يحدث في زحام هذه الحياة,,
أن أشتهي قصيدةً سقطت سهواً من فم هذا الزمن المرير,,,
أنظم سطورها كما أشاء,,,
أنقش معانيها كبصمة على شفاه الحروف كما أحب,,,
أرتل قوافيها وأسكر بخمرة فواصلها في معبد الكلمات,,,
ويحدث أن أشتاق لعناق شعاع من نور,,
يسافرعبر أجنحة غيمة,,
هاربة من يد عفاريت الظلام,,
بلا صهيل,,
توقد برعدها صمت النجوم,,,
أحلم أن أهتف,,
بلحظات سعادة مسروقة من ضريح الأيام وظلم العباد,,,
أمتطي لهفة السحاب وبريق المجرات,,
بلا هدف أو عنوان,,,
أشتاق للتحليق كالفراشة في أحشاء السماء,,
ألتقط أنفاسي من السراب وأمضي الى الأعماق,,,,
أحتاج أن أتنشق رحيق وردة منسية على ضفاف صوت الأثير بلا مناسبة,,,
أشتاق لنبوءة قدر لم يولد بعد في زمني,,
أحببته بصدق وخذلني بعمق,,,
أنثر حروفي وأبعثرها هنا وهناك,,
وأثق بأن حياتي لا تتجسد إلا حينما أرويها ببضعة سطور,,
وما لا أصوغه وأدونه في كلمات حتماً سيمحوه الزمن,,
وهكذا تبقى الحروف تحاكي كل ما سيأتي بصمت,,
فتفيض الذاكرة ثمالة,,
بكؤوس من حروف الحب,,,
أن أشتهي قصيدةً سقطت سهواً من فم هذا الزمن المرير,,,
أنظم سطورها كما أشاء,,,
أنقش معانيها كبصمة على شفاه الحروف كما أحب,,,
أرتل قوافيها وأسكر بخمرة فواصلها في معبد الكلمات,,,
ويحدث أن أشتاق لعناق شعاع من نور,,
يسافرعبر أجنحة غيمة,,
هاربة من يد عفاريت الظلام,,
بلا صهيل,,
توقد برعدها صمت النجوم,,,
أحلم أن أهتف,,
بلحظات سعادة مسروقة من ضريح الأيام وظلم العباد,,,
أمتطي لهفة السحاب وبريق المجرات,,
بلا هدف أو عنوان,,,
أشتاق للتحليق كالفراشة في أحشاء السماء,,
ألتقط أنفاسي من السراب وأمضي الى الأعماق,,,,
أحتاج أن أتنشق رحيق وردة منسية على ضفاف صوت الأثير بلا مناسبة,,,
أشتاق لنبوءة قدر لم يولد بعد في زمني,,
أحببته بصدق وخذلني بعمق,,,
أنثر حروفي وأبعثرها هنا وهناك,,
وأثق بأن حياتي لا تتجسد إلا حينما أرويها ببضعة سطور,,
وما لا أصوغه وأدونه في كلمات حتماً سيمحوه الزمن,,
وهكذا تبقى الحروف تحاكي كل ما سيأتي بصمت,,
فتفيض الذاكرة ثمالة,,
بكؤوس من حروف الحب,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق