حين أكتبكَ
تذوب الثمانية والعشرين حرفاً بين يدي
تتساقط دفئاً وبخوراً فوق ثغر السطور
تمتزج الكلمات برحيق أصابعي
أكحلها بملامح حروف سقطت منك
فتتلاشى فوق مفاصل تاريخك
وتمسح خطيئة تاريخي
أعيد كتابتها من جديد
أسجن القوافي داخل أنفاسي
أجرد منها ضجيج الصمت
أنقشها بصمة لا تزول في وريدي
أغرسها وروداً ملونة لكل العصور
وأزرع حضارتك في وريدها
أرسمها معجزة ممكنة في جسد الوجود
وأدسها في معبدي نبوءة المستحيل
وأسطورة إغريقة عارية الا منك
أدون رسالتي بسحابة من عطر
بين ضلوع الحرف التاسع والعشرين
فتغفو كلماتي في ذاكرة التراب
تذوب الثمانية والعشرين حرفاً بين يدي
تتساقط دفئاً وبخوراً فوق ثغر السطور
تمتزج الكلمات برحيق أصابعي
أكحلها بملامح حروف سقطت منك
فتتلاشى فوق مفاصل تاريخك
وتمسح خطيئة تاريخي
أعيد كتابتها من جديد
أسجن القوافي داخل أنفاسي
أجرد منها ضجيج الصمت
أنقشها بصمة لا تزول في وريدي
أغرسها وروداً ملونة لكل العصور
وأزرع حضارتك في وريدها
أرسمها معجزة ممكنة في جسد الوجود
وأدسها في معبدي نبوءة المستحيل
وأسطورة إغريقة عارية الا منك
أدون رسالتي بسحابة من عطر
بين ضلوع الحرف التاسع والعشرين
فتغفو كلماتي في ذاكرة التراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق