لكَ أنتَ
لدفئك الممتزج بحرارة الشموع
لطقوسك المغردة مع أسراب الطيور
لنغم صوتك الذي يسري في مسام السطور
لبصمة يدك الهائمة فوق شفاه الحروف
للهفة قبلتك المسروقة من نبوءة الفصول
لأمنيتك التائهة على رصيف الروح
للإنتظار الذي تبدده الدموع
لفجر آخر يحملني إليك
اغني وأطرب السكون
أغنية السماء
فيأوي اليها طيفك,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق